اعلام جامعة بابل - كلية الادارة والاقتصاد

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، نتقدّم بالتهاني الخالصة، والأماني الصادقة، للمرأة العراقية التي سطّرت أروع صور التحدي والبسالة، من خلال ما بذلت من تضحياتٍ كبيرة، وقدّمت من مواقف مشرّفة، وماتزال؛ في سبيل رفد مسيرة البناء وإرساء دعائم السلام والتعايش، والاستقرار.
حيث يحتفل العالم في مثل هذا اليوم الثامن من آذار من كل عام بيوم المرأة العالمي، إيمانا بمكانتها العظيمة، وعرفانا بأدوارها الأصيلة في بناء الأمم، وتأكيداً على الاستمرار في دعمها وتمكينها في كافة المجالات.
واليوم ونحن نشارك العالم هذه المناسبة السعيدة، فإننا نفخر ونعتز بما تحقق للمرأة العراقية من مكانة مرموقة محلياً ودولياً، تعكس رؤية وطنية متقدمة.
لقد حلت المرأة محل الرجل حين جعلت شؤون الحياة تشغل الرجل عن إداء دوره المنشود في البيت وفي الاسرة بوصفه رب الاسرة, فكانت هي الرجل والمرأة في آن معاً.
واليوم تتحمل المرأة الصبورة المعطاء شتى انواع المصاعب لتواجه امواج الحياة الدافقة وتحافظ على اسرتها من التشظي والضياع نتيجة قسوة الحياة وصعوبة الظروف المعيشية والتحديات الجمة التي تواجهها المرأة المجاهدة في شتى ظروف الحياة فضلا عن دورها الفاعل في اجادتها للعمل في مؤسسات الدولة المختلفة التي تشكل نصف ملاكاتها وكوادرها ان لم يزد عن ذلك.
تحية حب واحترام واجلال للمرأة المجاهدة الصابرة (الام المدرسة)والاخت والزوجة والبنت والزميلة وهي تواجه الحياة بصبر وإيمان وتحد.
كل عام وانتن بالف خير
الاستاذ الدكتور
بهاء حسين صالح ربيع

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، نتقدّم بالتهاني الخالصة، والأماني الصادقة، للمرأة العراقية التي سطّرت أروع صور التحدي والبسالة، من خلال ما بذلت من تضحياتٍ كبيرة، وقدّمت من مواقف مشرّفة، وماتزال؛ في سبيل رفد مسيرة البناء وإرساء دعائم السلام والتعايش، والاستقرار.
حيث يحتفل العالم في مثل هذا اليوم الثامن من آذار من كل عام بيوم المرأة العالمي، إيمانا بمكانتها العظيمة، وعرفانا بأدوارها الأصيلة في بناء الأمم، وتأكيداً على الاستمرار في دعمها وتمكينها في كافة المجالات.
واليوم ونحن نشارك العالم هذه المناسبة السعيدة، فإننا نفخر ونعتز بما تحقق للمرأة العراقية من مكانة مرموقة محلياً ودولياً، تعكس رؤية وطنية متقدمة.
لقد حلت المرأة محل الرجل حين جعلت شؤون الحياة تشغل الرجل عن إداء دوره المنشود في البيت وفي الاسرة بوصفه رب الاسرة, فكانت هي الرجل والمرأة في آن معاً.
واليوم تتحمل المرأة الصبورة المعطاء شتى انواع المصاعب لتواجه امواج الحياة الدافقة وتحافظ على اسرتها من التشظي والضياع نتيجة قسوة الحياة وصعوبة الظروف المعيشية والتحديات الجمة التي تواجهها المرأة المجاهدة في شتى ظروف الحياة فضلا عن دورها الفاعل في اجادتها للعمل في مؤسسات الدولة المختلفة التي تشكل نصف ملاكاتها وكوادرها ان لم يزد عن ذلك.
تحية حب واحترام واجلال للمرأة المجاهدة الصابرة (الام المدرسة)والاخت والزوجة والبنت والزميلة وهي تواجه الحياة بصبر وإيمان وتحد.
كل عام وانتن بالف خير
الاستاذ الدكتور
بهاء حسين صالح ربيع

اخبار الاقسام العلمية
أطروحة دكتوراه في طب بابل حول داء الأمعاء الالتهابي

نشر بواسطة: زينب كاظم امين عوض

تاريخ: 13/07/2025

تدريسي من طب بابل يحصل على شهادة زميل الاتحاد الدولي للسكري

نشر بواسطة: زينب كاظم امين عوض

تاريخ: 08/07/2025

اطروحة دكتوراه في طب بابل حول الإجهاض التلقائي

نشر بواسطة: زينب كاظم امين عوض

تاريخ: 07/07/2025

احداث علمية قادمة
كلية الطب ستقيم ندوة علمية توعوية عن مرض السكري

نشر بواسطة: زينب كاظم امين عوض

تاريخ: 22/12/2024

كلية الطب ستقيم ندوة علمية حول العنف ضد الاطفال

نشر بواسطة: زينب كاظم امين عوض

تاريخ: 20/10/2024

طب بابل ستقيم ندوة عن حالة الانتحار

نشر بواسطة: زينب كاظم امين عوض

تاريخ: 31/01/2024